الإمام ناصر محمد اليماني
09-21-2008,
09-21-2008,
11:32 pm
بيان المهدي المنتظر لتحديد ليلة القدر؛ خيرٌ من ألف شهر..
بسم الله الرحمن الرحيم، والصلاة والسلام على جدّي محمد خاتم الأنبياء والمُرسلين وآله الطيبين الطاهرين والتابعين للحقّ إلى يوم الدين، وبعد..
إلى جميع المُسلمين في العالمين، إن ليلة القدر لرمضان 1429 بحساب يوم الأرض 24 سوف تكون بإذن الله
في ليلة الأحد ثمانية وعشرون من رمضان حسب صيام مكة المكرمة وما جاورها وتستمر إلى طلوع فجر الأحد لحظة ميلاد هلال شوال 1429 ولا أدري ما يحدث فيها! فاتقوا الله حقّ تقاته يا معشر المُسلمين وتوبوا إلى الله متاباً يغفر لكم ذنوبكم ويكفر عنكم سيئاتكم ويدخلكم برحمته في عباده الصالحين ويقيكم شرّ عذابه.
ويا بوش الأصغر ومن والاه، إني أتوقع لكم حدثاً من الله بئيسٍ شديدٍ في تلك الليلة المُباركة سواء زلزال أو كما يشاء الله أن ينذركم به لعلكم تتقون أو يجعلكم عبرةً لمن يعتبر، غير إني لا اؤكد في تلك الليلة المباركة وإنما أتوقع وإلى الله تُرجع الأمور وكُل يوم هو في شأن، فاعترفوا بالحقّ وأنّ كوكب العذاب حقاً سوف يأتي الأرض من أطرافها ليُنقصها من أشرار البشر كُل من أبى واستكبر، فلماذا تُنكرون الحقّ وأنتم تعلمون؟ ولا أريد لكم الهلاك وأحبَّ إلي لو أنّ الله يهديكم إلى الصراط المُستقيم ولكنّي أحذركم بأساً من الله شديد وليس ببعيد.
فكم أحذر وكم أكرر فأنذر وأنادي يا معشر البشر لقد أدركت الشّمس القمر فولد الهلال من قبل الاقتران المعلوم لدى عُلماء الفلك تصديقاً لأحد أشراط الساعة الكُبر كما سوف يحدث في آخر رمضان 1429 في لحظة ميلاد هلال شوال 1429 ولكن أكثر النّاس لا يعلمون، وأرجو من ربّ العالمين أن يُبيّن لكم الحقّ في آخر شهر رمضان هذا بآية من عنده لعلكم تعقلون، ويهديكم بها صراطاً مستقيماً حتى لا يضلّ عنها إلا المجرمون الذين لو علموا الحقّ لما اتّبعوه ولما زادهم إلا رجساً إلى رجسهم، ولو اتقوا وتابوا وأنابوا لوجدوا لهم رباً غفوراً رحيماً وسع كُل شيء رحمةً وعلماً ويغفر الذنوب جميعاً إنّه هو الغفور الرحيم، حتى إبليس المُبلس من رحمة الله لو يتوب إلى الله متاباً لوسعته رحمة الله برغم أنه أكبر المجرمين.
ويا معشر الشياطين من الجنّ والإنس ومن كُل جنس، لقد كتب الله على نفسه الرحمة، وأقسم بالله ربّ العالمين بأن لو تتوبوا إلى الله متاباً ليغفر الله لكم جميع ذنوبكم ويؤتيكم من لدنه أجراً عظيماً ويهديكم صراطاً مستقيماً، فأنيبوا إلى ربّكم من قبل أن يأتيكم العذاب بغتة ثم لا تنصرون إني لكم من الله نذيرٌ مُبين، وعلمتكم برحمته لعلكم تكفرون باليأس من رحمة الله فتنيبوا إليه، إنّ الله وسع كُل شيء رحمةً وعلماً أفلا تعقلون؟ وإن أبيتم فاعلموا أنّكم غير مُعجزي الله وأن الله لشديد العقاب..
الإمام المهدي المُنتظر ناصر محمد اليماني.
بسم الله الرحمن الرحيم، والصلاة والسلام على جدّي محمد خاتم الأنبياء والمُرسلين وآله الطيبين الطاهرين والتابعين للحقّ إلى يوم الدين، وبعد..
إلى جميع المُسلمين في العالمين، إن ليلة القدر لرمضان 1429 بحساب يوم الأرض 24 سوف تكون بإذن الله
في ليلة الأحد ثمانية وعشرون من رمضان حسب صيام مكة المكرمة وما جاورها وتستمر إلى طلوع فجر الأحد لحظة ميلاد هلال شوال 1429 ولا أدري ما يحدث فيها! فاتقوا الله حقّ تقاته يا معشر المُسلمين وتوبوا إلى الله متاباً يغفر لكم ذنوبكم ويكفر عنكم سيئاتكم ويدخلكم برحمته في عباده الصالحين ويقيكم شرّ عذابه.
ويا بوش الأصغر ومن والاه، إني أتوقع لكم حدثاً من الله بئيسٍ شديدٍ في تلك الليلة المُباركة سواء زلزال أو كما يشاء الله أن ينذركم به لعلكم تتقون أو يجعلكم عبرةً لمن يعتبر، غير إني لا اؤكد في تلك الليلة المباركة وإنما أتوقع وإلى الله تُرجع الأمور وكُل يوم هو في شأن، فاعترفوا بالحقّ وأنّ كوكب العذاب حقاً سوف يأتي الأرض من أطرافها ليُنقصها من أشرار البشر كُل من أبى واستكبر، فلماذا تُنكرون الحقّ وأنتم تعلمون؟ ولا أريد لكم الهلاك وأحبَّ إلي لو أنّ الله يهديكم إلى الصراط المُستقيم ولكنّي أحذركم بأساً من الله شديد وليس ببعيد.
فكم أحذر وكم أكرر فأنذر وأنادي يا معشر البشر لقد أدركت الشّمس القمر فولد الهلال من قبل الاقتران المعلوم لدى عُلماء الفلك تصديقاً لأحد أشراط الساعة الكُبر كما سوف يحدث في آخر رمضان 1429 في لحظة ميلاد هلال شوال 1429 ولكن أكثر النّاس لا يعلمون، وأرجو من ربّ العالمين أن يُبيّن لكم الحقّ في آخر شهر رمضان هذا بآية من عنده لعلكم تعقلون، ويهديكم بها صراطاً مستقيماً حتى لا يضلّ عنها إلا المجرمون الذين لو علموا الحقّ لما اتّبعوه ولما زادهم إلا رجساً إلى رجسهم، ولو اتقوا وتابوا وأنابوا لوجدوا لهم رباً غفوراً رحيماً وسع كُل شيء رحمةً وعلماً ويغفر الذنوب جميعاً إنّه هو الغفور الرحيم، حتى إبليس المُبلس من رحمة الله لو يتوب إلى الله متاباً لوسعته رحمة الله برغم أنه أكبر المجرمين.
ويا معشر الشياطين من الجنّ والإنس ومن كُل جنس، لقد كتب الله على نفسه الرحمة، وأقسم بالله ربّ العالمين بأن لو تتوبوا إلى الله متاباً ليغفر الله لكم جميع ذنوبكم ويؤتيكم من لدنه أجراً عظيماً ويهديكم صراطاً مستقيماً، فأنيبوا إلى ربّكم من قبل أن يأتيكم العذاب بغتة ثم لا تنصرون إني لكم من الله نذيرٌ مُبين، وعلمتكم برحمته لعلكم تكفرون باليأس من رحمة الله فتنيبوا إليه، إنّ الله وسع كُل شيء رحمةً وعلماً أفلا تعقلون؟ وإن أبيتم فاعلموا أنّكم غير مُعجزي الله وأن الله لشديد العقاب..
الإمام المهدي المُنتظر ناصر محمد اليماني.
